السلام عليكم.
بعد مابينا لهؤلاء الروافض
الأثن عشرية.
بأنهم من الفرق الضالة والخارجين عن الإسلام بأفعالهم الشركية ومخالفتهم للكتاب والسنة النبوية الشريفة والطعن بالصحابه وزوجات رسول الله{صل الله عليه وسلم }
وبالقران خاصه.
وتكذيبهم به بانه ناقص ، ومنهم من يقول ليس هو القرأن الذي انزل على محمد{صل الله عليه وسلم)
ومنهم من يقول القرآن الصحيح [ يملكه علي رضي الله عنه]
ومنهم من يقول القرآن الصحيح موجود لدا [ الغائب ]
إذآً كيف لهم ان يأخذوا دينهم ، وهم في امرٍ مريج.!!!!!!!
وأيضاً بينا لهم ، ماكانوا يختزنوه من شبهات شبهات كأرض فدك
وحديث الثقلين ، ورزية الخميس، واغتصاب الولايه المزعومة من [ علي رضي الله عنه ] بأن الصحابة رضوان الله تعالى عليهم جميعاً بأنهم تولوا بالخلافة قبله. على حسب زعمهم بذلك، وبينا ايضاً شبهة معركة الجمل وما حدث لأم المؤمنين عائشة [رضي الله عنها ]
وبينا شبهة [ الشاب الأمرد ] وبينا حرمة المتعة،
وبينا شبهات كثيرة، ولكن للأسف الشديد [ حقت كلمة ربك ان لايؤمنوا ]
ولكنهم اتبعوا الباطل ، وتبعوا اهوائهم ، واستمروا بالبدع التي ما أنزل الله بها من سلطان.
{قَدْ بَيَّنَّا لَكُمْ الآيَاتِ إِنْ كنتم تَعْقِلُونَ }
----------------------
وهذا آخر منشور لهم.
وبعدها ننتقل للفرق الضاله ...حتى ننهي كافة الفرق
التي قال بها رسول الله{صل الله عليه وسلم }
عن عوف بن مالك أن النبي { صل الله عليه و سلم } قال:"افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و سبعين في النار ، و افترقت النصارى على اثنين و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و إحدى و سبعين في النار ، و الذي نفسي بيده لتفترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة ، فواحدة في الجنة و ثنتين و سبعين في النار ، قيل يا رسول الله من هم ؟ قال : هم الجماعة"
قال فيه السخاوي رحمه الله: رجاله موثقون.
قال أحمد شاكر رحمه الله: إسناده صحيح.
قال الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة: إسناده جيد رجاله ثقات.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire